السلام عليكم
جيت اليوم لكم بموضوع مرة حلو واعجبني فاحبيت اني انقلها لكم من اليوتيوب
هذي القصة
شب باول عمرو عرف انه مريض وبعد بائيلو اقل من شهر حتى يودع الحياة
اصيب بحالت احباط ويأس وصار كل يوم يتمشى ويجول بشوارع المدينه
ما يحكي مع حدى راسو بالارض وعيونو غرئانين بدموع
ينطر حتى تغيب الشمس ويرجع على غرفتو ويعد السواني حتى يطلع فجر جديد
وبيوم من الايام كان مارء إدام المكتبه لمح صبيه عم تبيع الكتب انعجب فيها
وصار قلبه يدء بسرعه دخل المكتبه نئا كتاب واراب لعندها ليحكي معها ويدفع حأ الكتاب
ولما وصل لحدها اتصبر ما عادت الكلمات تطلع منو عيونو بعيونها مدهوش مسحور
ببتسامتها دفع حا الكتاب وفل
حس انو الفرحه رجعت لألبو وراح ع البيت ناطر يطلع يوم جديد حتى يرجع على
المكتبه وباليوم التاني رجع راح اخذ كتاب تاني واراب لحدها وكمان مره حس
بجمالها سيطر عليه ما ئدر حتى يئلها مرحبا دفع حأ الكتاب وغادر المكتبه
وبئي على هالحاله كل يوم يشتري كتاب حتى صارت الخزانه مليانه كتب
من دون حتى ما يئراهن
وكل يوم كان عم يتمنى انه يئدر يحكيها ويئلها ان هو بحبها ابل ما
يودع الحياة ومرئة الايام وفجأه لا حزت هالصبيه ان هالشب
ما عاد يمرء ع المكتبه فسئلت عنه وعرفت بيتو راحت
لعندو دئت ع الباب فتحتلها امه لابسه اسود والحزن
بعيونها ركضت هالصبيه وغمرتها والتلها ادرنا نكون
سوى لو فتح ولو مره كتاب من هالكتب عرف
اديه بحبه بكل كلمه كتبتها
ايه كنت حابي نؤعد سوى وئلو بحبك
وحياتي بلاك ما بتسوى
ليه.. ليه اللي مبنحبهم
ما يكونو إلنا ليه ؟